الطب البيطري

الطب البيطري Contact information, map and directions, contact form, opening hours, services, ratings, photos, videos and announcements from الطب البيطري, الدكتور وليد محمد حسن, Nasiriyah.

15/02/2023
24/10/2021
24/10/2021
05/04/2020

من البحوث العلميه الحديثه ( منقول )
(Khalida Hussain)
آلية عمل إيفرميكتين على فيروس كورونا الجديد :
---------------------
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بعد اطلاعنا على البحث الأسترالي الأخير(جامعة موناش) الصادر حديثاً إرتأينا أن نخط هذه الأسطر القاصرة حول مضاد الطفيليات المشهور خاصة في مجال الطب البيطري ، وتأثيره على الفيروس التاجي المسبب لجائحة العصر الموسومة بمرض كورونا ، ولما له من تأثير فعال ضد الفيروس بعد البحث النظري والتطبيقي المجرى من طرف الجامعة الأسترالية على خلايا مصابة بالفيروس بتجارب مخبرية ، حيث أثبت هذا الدواء المعروف نجاعته في القضاء على الفيروس من خلال مهاجمة حمضه النووي الريبي مخبرياً، والأمر الباعث على الإطمئنان هو السرعة الفائقة في تدمير حمضه النووي الريبي حيث أن 48 ساعة كانت كافية لذلك ، وهذا الذي لم نشده من الأبحاث السابقة.
1 .نبذة عن إيفرميكتين :
سنة 1970 م تم إطلاق حملة بحث لمكافحة الطفيليات عن طريق فحص جزيئات جديدة ، حيث تم جمع كائنات حية دقيقة تيلورية عبر جميع أنحاء العالم ثم تمت زراعتها للتكاثر في المختبر ، وقد أظهرت الإختبارات المجراة نشاطاً مضاد للطفيليات ضعيفاً نسبياً لبعض هذه الكائنات الدقيقة ، غير أن الإختبارات الحية على الفئران المصابة بالديدان الخيطية Nematospiroides dubius أثبتت أنها فعالة .

بلغت الأبحاث ذروتها عام 1979 م بعزل الجزيئات التي لها نشاط أعلى بكثير من مضادات الديدان الأخرى المعروفة حتى الآن ؛ وهي من عائلة اللكتونات الكبيرة Lactones macrocycliques المسماة Avermectines.
هذه الجزيئات لها عمل ضد الطفيليات الداخلية les endoparasites (helminthes) والطفيليات الخارجية les ectoparasites كالحشرات والعث.
مصدر تسمية avermectine هو كالتالي :
a : anti مضاد
verm : ver دودة
ect : ectoparasites طفيليات خارجية
ine : produits pharmaceutiques منتج صيدلاني

هذه العائلة تضم العديد من الجزيئات الفعالة principe actifs ومن بينها إيفرميكتينivermectine الذي هو محل حديثنا.
الأفرميكتين avermectines ينتج طبيعياً عن طريق تخمر الأكتينوميسيتات الترابية la fermentation d'un actinomycètes du sol وهي بكتريا خيطية Bactérie filamenteuses وبالضبط : Streptomycine avermitilis ؛ وبقيت هذه السلالة هي الأساس الرئيسي لإنتاج الإيفرميكتين لأن تركيبها الكامل يتطلب حوالي خمسين خطوة.
تم تسويق الإيفرميكتين لأول مرة للإستخدام في الطب البيطري عام 1981 م من قبل مختبرات MERIAL في شكل IVOMEC Bovin ، ثم تحصل على رخصة التسويق في الطب البشري عام 1999 م في شكل أقراص STROMECTOL من قبل مختبرات MSD.

2. آلية عمل الإيفرميكتين ضد الفيروس التاجي :

أظهر من زمن أن الإيفرميكتين يملك نشاطاً واسعاً ضد الفيروسات في المختر in vitro ، والآن هو مثبط الفيروس المسؤول عن SARS-Cov-2 حيث بإضافة وحيدة لخلايا Ver-hSLAM وخلال ساعتين من الإصابة بهذا الفيروس قادر على إحداث تقليص ب 5000 مرة في الحمض النووي الريبي ARN للفيروس وخلال 48 ساعة فقط.
لهذا الإيفرميكتين يستحق دراسة معمقة لمعرفة فوائده بالنسبة للإنسان.
الإيفرميكتين وهو مضاد الطفيليات المعروف تم التأكيد من طرف هيئة الغذاء والدواء في السنوات الأخيرة مع بعض الفرق البحثية الأخرى أن له عمل مضاد للفيروسات في المختبر in vitro .
العامل المسبب لهذه الجائحة الحالية COVID-19 هو SRAS-CoV-2 وهو فيروس تاجي ذو حمض نووي ريبي موجب بسيط الحبل ARN positif simple brin ، والذي له علاقة وطيدة بمسبب متلازمة الجهاز التنفسي الحادة SRAS-CoV ، حيث أن الدراسات المجراة على بروتينات SRAS-CoV أظهرت الدور الفعال ل IMPa/B1 أثناء الإصابة في إغلاق النيوكليوسيتوبلازمي nucléocytoplasmique المتعلق بإشارة البروتين nucléocapcide لفيروس SRAS-COV والذي قد يؤثر على انقسام الخلايا المضيفة ،بالإضافة إلى ذلك ،فقد ثبت أن البروتين الإضافي SRAS-CoV ORF6 مقاوم للنشاط المضاد للفيروس لعامل النسخ STAT1 عن طريق عزل IMPa/B1 على الغشاء المحبب ER /Golgi لجهاز ڨولجي.
وهذه التقارير تشير أن النشاط المثبط لناقلات النووية للإيفرميكتين قد تكون فعالة ضد SRAS-COV-2.

من أجل اختبار العمل المضاد للفيروسات للإيفرميكتين ضد SRAS-COV-2 قام فريق البحث الأسترالي بإصابة خلايا Vero / hSLAM بالفيروس المعزول في استراليا عند MOI 0.1 لمدة ساعتين ، ثم إضافة 5uM من الإيفرميكتين ، ثم عزل المادة الطافية surnageant et les culots cellulaires من 0 إلى 3 أيام وثم تحليلها بواسطة RT-PCR من أجل ترجمة الحمض النووي الريبي للفيروس ؛ حيث وجدوا أنه خلال 24 ساعة حدث انخفاض بنسبة 93% في الحمض النووي الريبي للفيروس الموجود في المادة الطافية ، للعينات المعالجة بالإيفرميكتين ؛ بعد 48 ساعة هذا التأثير زاد بشدة كبيرة إلى غاية خفض أو ضمور بحوالي 5000 مرة للحمض النووي الريبي للفيروس في العينات المعالجة بالإيفرميكتين مقارنة بالعينات الشاهدة ، وهذا مايدل على أن المعالجة بالإيفرميكتين تؤدي إلى ضمور عملي كامل وواضح للمادة الفيروسية خلال 48 ساعة .وطبقاً لهذه الفكرة لا يوجد أي إنخفاض أو ضمور إضافي للحمض النووي الريبي للفيروس ملاحظ بعد 78 ساعة ، كما أنه وكما أشار البحث أنه لم يلاحظ أي سمية مذكورة للإيفرميكتين في أي من النقاط الزمنية التي تم اختبارها.

المصادر :
The FDA-approved Drug Ivermectin inhibits of SARS-CoV in vitro.

Etude pharmacocinétique de l'ivermectine administrée par voies orale et intramusculaire à la dose de 400 ug/kg chez les Callithricidés , réalisée au Zoo de La Palmyre en Charente Maritime.

Approaches to the Total Synthesis of the Avermectins.

RCP IVOMEC , STROMECTOL ,HAS

(سداري عبد المومن )
23:20
03/04/2020

27/03/2020

مجرد تحليل علمي لكل متابعي علاجات الكورونا او الذين يفكرون بإنتاج علاج لهذا الفايروس : أولاً هذه المجاميع من الفايروسات لا توجد لها عقاقير قاتله وذلك لاسباب تتعلقدبتركيبها الوراثي. عملية انتاج علاج للفايروس يجب ان تتتمد على فهم عملية ميكانيكية الفايروس في داخل الخليه وقابليته التقنيه في التعامل مع النشاط المناعي في جسم الانسان. خلايا الانسان المناعيه تفرز مواد بروتينيه تعمل كمضاد للفايروسات ومنها ما يعرف بالانترفيرون . فايروس كورونا عند دخوله الى الخليه اول ما يقوم به هو تعطيل عمل هذا البروتين كلياً وهنا تصبح الجو مهيء تماماً ان يقوم الفايروس بالتخريب داخل جسم المصاب. الفايروس لم يهاجم هذا البروتين بشكل عشواءي بل بشكل انتقائي دقيق جداً . هذه النقطه المهمه التي يستخدمها كورونا فايروس في تعطيل عمل هذا البروتين المضاد هي الوسيله التي يحب التفكير بها بحديه وبذكاء خارق في كيفية استخدامها ضد هذا الفايروس ومع احترامي لكل العلاجات التي ظهرت فهي علمياً لا اعتقد انها سوف تثبت اي فعاليه ضد فايروس كورونا . صحيح ان الانترفيرون له بعض المضاعفات الجانبيه ولكن يجب التخطيط بشكل علمي دقيق في كيفية استخدام هذا الانترفيرون مع عقار اخر مثلاً يقوم بالحفاظ على قابلية هذا العلاج وعمله ضد الفايروس في الوقت الذي فيه يقلل من المضاعفات الجانبيه . اخيراً علاجات الانترفيرون يمكن استخدامها ايضاً في علاجات أمراض بعض انواع السرطان لانه هناك عدة انواع من هذا الانترفيرون تفرزه خلايا الجسم المناعيه.

منقول من صفحة الدكتور مگطوف هنيدي

مقتطفات من كتاب تحت التأليف:د.قتيبه الراوي- كلية التقنية الطبية - جامعة صبراتهتأثير تعاطي الكحول على الجهاز المناعي: الم...
23/03/2020

مقتطفات من كتاب تحت التأليف:
د.قتيبه الراوي- كلية التقنية الطبية - جامعة صبراته

تأثير تعاطي الكحول على الجهاز المناعي:

المشروبات الكحولية :Alcoholic beverages

يسبب تعاطي الكحول بإدمان الى إضعاف وظائف الكبد والبنكرياس , إضافة الى مشاكل للجهاز المناعي. كما ترتبط مشاكل الجهاز التنفسي مع التعاطي المزمن للكحول. كذلك تزداد عدوى الأمراض الجنسية مثل فيروس نقص المناعة HIV)) (human immunodeficiency virus), أو HSV-2)) Herpes simplex virus 2 , عندما يتعرض الجهاز المناعي للتثبيط بسبب إدمان شرب الكحول, والتي يمكنها من تثبيط الجهاز المناعي ويصبح الجسم أكثر عرضة للعدوى. كما يؤثر الإدمان في شرب الكحول على الجهاز المناعي حيث له تأثيران على نظام المناعة, حيث أن التأثير الأول يشتمل على تقليل وظيفة الخلايا البلعمية ويسبب في إضعاف عمل الخلايا البلعمية macrophages, كما يعمل في تخريب مستويات الغلوبيولين المناعي ويسبب في تغير مستويات امينوغلوبيولين immunoglobulin, ومستوى السايتوكاينات cytokine levels. إضافة الى تثبيط إنتاج الخلايا اللمفاوية التائية والبائية.(3)
كذلك يعمل الكحول على إضعاف إنتاج الخلايا التائية T- cells والخلايا البائية B- cells ، وكلاهما تعتبر بمثابة أول الخلايا للاستجابة المناعية في الجسم.(3)
وما هو أكثر من ذلك ، فأن شرب الكحول يمكن أن يؤثر على هرمونات الجسم ونظام النوم sleep cycles, حيث يعمل تعاطي الكحول الى عدم انتظام نَظْمٌ يَوماوِيّ‎ (نَظْم سِرْكادي‏) Circadian rhythm, وهو نظام إفراز وعمل الهرمونات أو عمل أيض الجسم ومراقبته خلال 24 ساعة.
ولهذا السبب يستيقظ متعاطي الخمر ليلا مرات عديدة بسبب عدم انتظام دورات النوم والتي لها علاقة وثيقة مع الجهاز المناعي. لذا فإن التغييرات المرتبطة بالكحول في إيقاع الساعة البيولوجية يمكن أن تسبب الشعور بتوعك قبل معرفة ذلك.(3)

كما أن دورات النوم الخاصة بنا مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بوظيفة المناعية ، لذا فإن التغييرات المرتبطة بالكحول في إيقاع الساعة البيولوجية يمكن أن تجعلنا نشعر بتوعك.
على الرغم من أن هذه التأثيرات تكون واضحة للغاية في الأشخاص الذين يشربون بانتظام أكثر من اللازم ، إلا أن الشرب المعتدل يمكن أن يقلل من وظائف المناعة مؤقتًا. (3)
يمكن أن يؤثر الكحول على صحتنا بعدة طرق مختلفة. ومعظم الناس يتوقع أن الإفراط في شرب الكحول يمكن أن يضر بالكبد والجهاز القلبي الوعائي, كما يمكن أن يؤدي أيضًا إلى تلف الجهاز الهضمي ، مما يؤدي إلى سوء التغذية malnutrition إضافة الى زيادة خطر الإصابة بالسرطان. وكثير من الناس يعتقد أن هذه المشاكل لا تظهر إلا في المستقبل البعيد. ولكن الكثير ربما لا يدرك أن الكحول يضر أيضًا بجهاز المناعة لدينا ، مما يزيد من خطر الإصابة بأمراض مميتة مثل الالتهاب الرئوي. هناك عدة طرق يضعف فيها الكحول نظام المناعة لدينا ، مما يجعلنا أكثر عرضة للإصابة بالمرض. أولاً ، من المهم معرفة أن الميكروبات التي تعيش في أمعائنا ، الميكروبيوم المعوي gut’s microbiome ، تلعب دورًا مهمًا في مكافحة الأمراض بطرق عديدة بدأنا نفهمها للتو.( 4)
عندما نشرب الكثير من الكحول ، فإن لها العديد من الآثار السلبية على جهازنا الهضمي. فالكحول يضر الخلايا الظاهرية epithelial cells في الأمعاء ، مما يجعل من الصعب امتصاص العديد من العناصر الغذائية. كما أنه ييؤثر بشدة في الميكروبيوم المعوي gut’s microbiome ، مما يغير بشكل كبير من توازن البكتيريا الصحية وغير الصحية. ويؤثر الكحول على طريقة تفاعل الميكروبات المعوية الصحية مع الجهاز المناعي. ويؤدي الكحول أيضًا إلى تعطيل حاجز الأمعاء gut barrier ، مما يسمح بمرور المزيد من البكتيريا إلى الدم. (4)
يمكن أن تسبب هذه البكتيريا المؤذية rogue bacteria التهابًا في الكبد وقد تؤدي إلى تلف الكبد. الكحول لا يؤثر فقط على وظيفة الجهاز الهضمي. كما أنه يؤثر على الجهاز التنفسي. والإفراط في الشرب قد يضعف وظيفة الخلايا المناعية في الرئتين والجهاز التنفسي العلوي ، مما يؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بالالتهاب الرئوي pneumonia, والسل tuberculosis , ومتلازمة الضائقة التنفسية الحادة أو acute respiratory distress syndrome(ARDS).
وبسبب ضعف مناعة الطبقة المخاطية mucus immunity في كل من الرئتين والجهاز الهضمي ، ويمكن أن يصبح أي مرض أكثر حدة. وقد وجدت الدراسات أن الإفراط في تناول الكحول يزيد من خطر الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية HIV . (4)
ان الإفراط في شرب الكحول يؤدي الى انخفاض عدد ووظيفة ثلاثة أنواع مهمة من الخلايا في الجهاز المناعي – حيث تشمل الخلايا البلعمية macrophages cells والخلايا اللمفاوية التائية T- Lymphocytes والخلايا البائية اللمفاوية B- Lymphocytes.
تعتبر الخلايا البلعمية هي خط الدفاع الأول ضد المرض. حيث تعمل على بلع أي شيء ليس من المفترض أن يكون متواجد في الجسم (غير طبيعي) ، بما في ذلك الخلايا السرطانية ، كما تصدر تحذيرا للجهاز المناعي كإنذار في حالة وجود مسببات الأمراض pathogens. (4)
عندما يتم قمع الخلايا B و T ، يصبح نظام المناعة لدينا أقل كفاءة في تحديد وتدمير مسببات الأمراض الغازية. وعلى الرغم من أن الإفراط في تناول المشروبات الكحولية هو الأسوأ لجهازنا المناعي ، إلا أن الإفراط في شرب الكحول يمكن أن يقضي على نظام المناعة لدينا مؤقتًا. ويسبب شرب الكحول ضعف للجهاز المناعي لبضع ساعات فقط ، والخطورة تكمن في ممارسة الجنس المحفوف بالمخاطر أثناء الشرب خلال العلاقات الغير شرعية ، خلال الفترة تكون فيها دفاعات مناعة الجسم منخفضة فقد تكون أكثر عرضة للإصابة بالبكتيريا والفيروسات.(4)
تشير الدلائل المتزايدة إلى أن الكميات الخفيفة إلى المعتدلة من المشروبات الكحولية alcoholic beverages الغنية بالبولي فينول polyphenol مثل النبيذ wine أو البيرة beer تكون أقل خطورة من الكحول المركز. وقد ناقش العلماء منذ فترة طويلة آثار الكحول على الوظيفة المناعية ، حيث أظهروا من ناحية أن الجرعات العالية من استهلاك الكحول يمكن أن تكبح بشكل مباشر مجموعة واسعة من الاستجابات المناعية ، وأن تعاطي الكحول مرتبط بزيادة حدوث عدد من الأمراض المعدية . من المهم أن ندرك أن العوامل الأخرى ، غير المرتبطة أو غير المرتبطة بوظيفة المناعة ، مثل أنماط الشرب أو نوع المشروبات أو كمية الكحول أو الاختلافات بين الجنسين ، سوف يكون له التأثير بسبب استهلاك الكحول على جهاز المناعة. (5)
لاحظ الأطباء منذ فترة طويلة وجود علاقة بين الاستهلاك المفرط للكحول والتأثيرات الصحية الضارة المرتبطة بالمناعة مثل القابلية للالتهاب الرئوي. في العقود الأخيرة ، تم توسيع هذا الارتباط إلى احتمال أكبر لمتلازمة الإجهاد التنفسي الحاد acute respiratory stress syndromes(ARDS) ، وتعفن الدم sepsis ، وأمراض الكبد الكحولية (ALD) alcoholic liver disease ، وبعض أنواع السرطان ؛ ارتفاع معدل حدوث مضاعفات ما بعد الجراحة postoperative complications ؛ وتعافي أبطأ وأقل اكتمالاً من العدوى والصدمات الجسدية ، بما في ذلك ضعف التئام الجروح.( 6)
تلخص العديد من ألأبحاث في مجال الكحول: الدليل على أن الكحول يعطل المسارات المناعية بطرق معقدة ومتناقضة على ما يبدو. ويمكن أن تؤدي هذه الاضطرابات إلى إضعاف قدرة الجسم على الدفاع ضد العدوى ، والمساهمة في تلف الأعضاء المرتبط بتناول الكحول ، وإعاقة التعافي من إصابة الأنسجة.
إن التأثيرات مجتمعة للكحول على كل من المناعة الفطرية innate immunity التكيفية adaptive immunity تضعف بشكل كبير دفاعات المضيف ، مما يعرض الشاربين المدمنين لمجموعة واسعة من المشاكل الصحية ، بما في ذلك الالتهابات والالتهابات الجهازية. تم التأكيد أيضًا على التأثيرات الواسعة للكحول على وظائف المناعة كما إن الكحول له تأثير في الرحم مع الجهاز المناعي النامي في الجنين. يزيد هذا التعرض من خطر إصابة حديثي الولادة بالعدوى والمرض ؛ وتشير الدلائل الإضافية إلى أن أثار الكحول الضارة على النمو المناعي تستمر حتى مرحلة البلوغ. (6)
يعتبر الجهاز الهضمي أول الأجهزة التي يدخلها الكحول والتي يتم امتصاصه فيها الى مجرى الدم. وتساهم مايكرو فلورا ألأمعاء في إنضاج ووظيفة الجهاز المناعي. يعمل الكحول على إضعاف التواصل مابين الميكروفلورا النافعة ومناعة الأمعاء, كما يسبب الكحول على تدمير كل من الخلايا الطلائية epithelial cells, الخلايا التائية اللمفاوية T cells, والخلايا المتعادلة Neutrophils في الجهاز الهضمي. وبسبب هذا التخريب سوف يساعد اختراق المكروبات بطانة الجهاز المناعي ووصولها للدورة الدموية,حيث تعمل على إثارة المناعة الطبيعية innate immunity في الكبد مع إثارة الألتهاب الذي يكمن وراء مرض الكبد الكحولي Alcoholic liver disease, والتي قد تؤدي الى تليف cirrhosis وسرطان الكبد في النهاية. (6)
حيث تسرع العدوى بالتهاب الكبد الفيروسي مع تطور مرض الكبد الكحولي ALD ، ومن اثأر إدمان الكحول هو ملاحظة الآثار التأزرية synergistic لفيروسات الكبد مع أثار الكحول على تطور أمراض الكبد بالإضافة إلى التأثير الضار لاستهلاك الكحول على مناعة الكبد المضادة للفيروسات. (6)
وبالإضافة إلى الالتهاب الرئوي ، فقد ارتبط استهلاك الكحول بأمراض الرئة ، بما في ذلك السل والفيروس المخلوي التنفسي , respiratory syncytial virus وكلمة مخلوي تعني خلية أو كتلة من بروتوبلازم والتي تحوي على عدد من الأنوية , كذلك يسبب الإصابة بضا هرة مرض التنفس الحاد Acute respiratory distress syndrome ARDS, مع الإصابة بفيروس الوظيفة الهدبية في المسالك الهوائية العليا Alcohol disrupts ciliary function ، ويؤدي الى اضغاف وظائف الخلايا المناعية (أي البلعمية والعدلات) alveolar macrophages and Neutrophils ، ويضعف وظيفة الحاجز للظاهرة epithelia في المسالك الهوائية السفلية في كثير من الأحيان ، ولا يتم الكشف عن تلف الرئة الذي يسببه الكحول حتى حصول عدوى ثانية.
ليس من الضروري أن يكون استهلاك الكحول مزمنًا حتى تكون له عواقب صحية سلبية. في الواقع ، تظهر الأبحاث أن الإفراط في الشرب الحاد يؤثر أيضًا على جهاز المناعة. (6)
كذلك وجد أن الكحول ينتج عنه تنشيط المناعة العصبية. وقد يزيد هذا من استهلاك الكحول وصنع القرار الخطر ويقلل من المرونة السلوكية ، وبالتالي تعزيز مستويات عالية من الشرب والحفاظ عليها. كما أنها تقدم دليلاً على أن تنشيط المناعة العصبية الناتج عن الكحول يلعب دورًا مهمًا في التنكس العصبي وأن نظام الغدد الصماء العصبية متورط في التحكم في أثار الكحول على المناعة المحيطية. (6)
يعرّف المعهد الوطني لتعاطي الكحول وإدمان الكحول, The National Institute on Alcohol Abuse and Alcoholism (NIAAA), بأن الشرب بنهم كنمط من شرب المشروبات الكحولية بسرعة مما يؤدي إلى رفع مستويات تركيز الكحول في الدم blood alcohol concentration (BAC) إلى 0.08 g/dL (غم / ديسي لتر). يحدث يحصل عادةً بعد 4 مرات من تعاطي المشروبات الكحولية للنساء و 5 مرات للرجال - في حوالي ساعتين. (7) وقد أظهرت دراسة صغيرة ولكنها مهمة نُشرت في أوائل عام 2015 بشأن المتعاطون بشراهة للاستجابة الشديدة للالتهابات بعد 20 / دقيقة من استهلاك الكحول ، تليها استجابة مضادة للالتهابات قللت من نشاط العديد من الخلايا المهمة لمكافحة الأمراض في الجهاز المناعي. (7) ووفقًا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها Centers for Disease Control and Prevention (CDC) ، بأن الإفراط في شرب الكحول يرتبط بشكل خاص بمجموعة من المشاكل الصحية مثل التسمم بالكحول وارتفاع ضغط الدم والسكتة الدماغية وأمراض الكبد والتلف العصبي. وقد ربط المعهد العالمي لأسائة شرب الكحول والإدمان National Institute on Alcohol Abuse and Alcoholism NIAAA , مشاكل الكبد المرتبطة بالكحول باضطرابات المناعة الذاتية ، حيث يصبح الجهاز المناعي يهاجم الجسم نفسه auto-immune disorders بسبب ما يعتبره الجهاز المناعي تهديدًا. كما ربطوا أيضًا استهلاك الكحول المعتدل بالالتهاب الرئوي والسل وفيروس نقص المناعة البشرية والتهاب الكبد B و C ، وغيرها من الالتهابات الخطيرة وأمراض الكلى (7).
References:
3- Molina, P. E., Happel, K.I., Zhang, P., Kolls, J. K., etal. (2010). Focus on: alcohol and the immune system. Alcohol Research & Health, 33(1-2), 97-108.
4- https://www.recoveryways.com/rehab-blog/how-does-alcohol-affect-your-immune-system/
5- Romeo, J., Wärnberg, J., Nova, E., Díaz, LE., et al. (2007)Moderate alcohol consumption and the immune system: a review. Br J Nutr. 98 , 1: 111-115.
6- Dipak Sarkar, M., Jung, K. and Wang, H. J. (2015) Alcohol and the Immune System. Alcohol Res. 37(2): 153–155.
7- https://takomacare.com/blog/effect-alcohol-immune-system/

Recent studies are starting to give us a clearer picture of just how harmful alcohol can be to our overall health and wellness.

19/02/2020

Learn About Veterinary Clinical Studies

Veterinary clinical studies aim to improve our scientific knowledge and to find the best ways to prevent, diagnose, or treat diseases and other conditions that can affect your animal. Choosing to participate in a clinical study is an important decision. Review the information below and talk with your veterinarian about deciding to join a study. You can find contact information for any study in the listing of a study that is actively recruiting animals for enrollment. If you find a study you are interested in, the next step is for you or your veterinarian to contact the person identified for that study and ask questions to determine both whether your animal is qualified for that study and whether the study is suitable for your needs.

CCOENTS

• What Is a Veterinary Clinical Study?Clinical Trials
Observational Studies

• Who Conducts Clinical Studies?

• Where Are Clinical Studies Conducted?

• How Long Do Clinical Studies Last?

• Reasons for Conducting Clinical Studies

• Enrolling an Animal in a Veterinary Clinical StudyWhat Animals Can Participate in a Veterinary Clinical Study?
How Are Animals Enrolled in Clinical Studies Protected?
Follow-Up Veterinary Care
Considerations for Enrolling an Animal in a Clinical Study
Another resource that you might also find helpful is our Glossary of Terms Related to Clinical Studies

What Is a Veterinary Clinical Study?

Just like a clinical study in people, a veterinary clinical study involves research that gains information from animal patients. Clinical studies are intended to advance animal health care by identifying the most effective therapies and practices for a given condition, or by advancing our basic understanding of the disease. There are two main types of clinical studies: clinical trials (also called interventional studies) and observational studies. The AVMA Animal Health Studies Database (AAHSD) includes both interventional and observational studies, as well as including epidemiologic surveys.

Clinical Trials

In a clinical trial, veterinary patients may receive specific interventions according to a research plan or protocol created by the investigators. These interventions may be pharmaceutical products (drugs), or they may be procedures. Clinical trials may compare a new therapeutic approach to a standard one that is already available; to a placebo that contains no active ingredients; or to no intervention. Some clinical trials compare interventions that are already available to each other. For example, a clinical trial might compare 2 different surgical procedures for the treatment of cranial cruciate ligament ruptures, or might compare 2 different chemotherapy drugs for a certain type of cancer. When a new product or procedure is being studied, it is not usually known whether it will be helpful, harmful, or not different than available alternatives (including no intervention). The investigators try to determine the safety and efficacy of the intervention by measuring certain outcomes in the animals enrolled in the study. For example, investigators may give a drug or treatment to dogs with a cancer to see whether the tumor shrinks in size.

Clinical trials may also involve investigation of new diagnostic tests, so veterinary patients enrolled in these may be given standard care for their condition, but results from new or different diagnostic tests being investigated in the study could be informative to management of their case.

So, it should be apparent that a direct benefit to your animal is possible but is not guaranteed by enrollment in a study. However, the information gained by conducting the study should benefit future animals with the same condition.

Observational Studies

In an observational study, investigators assess health outcomes in groups of animals according to a research plan or protocol. Animals may receive interventions (which can include therapies such as drugs or devices or procedures) as part of their routine medical care, but the animals enrolled are not assigned to specific interventions by the investigator (as in a clinical trial). For example, investigators may observe a group of older dogs to learn more about the effects that being spayed previously had on the incidence of mammary cancers. Some studies simply want samples from animals with a certain condition to use to gain more basic knowledge about that disease process, or even samples from healthy animals or certain breeds of animals to use as normal controls or to use for genetic or DNA analyses.

To Top

Who Conducts Veterinary Clinical Studies?

A clinical study is led by someone referred to as the 'principal investigator', who is usually a veterinarian. Clinical study personnel may include other veterinarians, as well as veterinary technicians. In some studies, there may be several people behind the scenes performing important roles, including basic scientists such as molecular biologists who may be analyzing samples obtained from the patients, and statisticians who assist with interpreting the data.

Clinical studies can be sponsored or funded by pharmaceutical companies; institutions such as veterinary medical colleges or universities; private funding organizations; as well as Federal agencies such as the National Institutes of Health or the U.S. Department of Agriculture.

To Top

Where Are Veterinary Clinical Studies Conducted?

Clinical studies can take place in many locations, including colleges of veterinary medicine, veterinary practices, and veterinary specialty hospitals. The location depends on who is conducting the study. Some studies can be conducted partially, or entirely, at your veterinarian's office.

To Top

How Long Do Veterinary Clinical Studies Last?

The length of a clinical study varies depending on what is being studied. Participants are told how long the study will last before enrolling.

To Top

Reasons for Conducting Veterinary Clinical Studies

In general, veterinary clinical studies are designed to advance knowledge related to the treatment, diagnosis, and prevention of diseases or conditions in animals. Some common reasons for conducting clinical studies include:

• Evaluating therapeutic interventions (for example, drugs, surgical procedures, or other treatments such as radiation therapy) for treating a disease, or condition

• Finding ways to prevent the development of a disease or condition. These can include medicines, vaccines, or nutritional supplements or special diets, among other approaches.

• Evaluating diagnostic interventions for identifying or diagnosing a particular disease or condition

• Examining methods to identify a condition, or risk factors such as environmental or genetic variances that may make an animal more likely to develop that condition

• Advancing human medical knowledge in addition to veterinary medical knowledge. Many conditions in animals, such as obesity, diabetes, and many cancer types, are similar or identical to those same conditions in people. Results from well-conducted studies in animals can contribute to improvements in the care of both animals and people in those instances.

To Top

Enrolling an Animal in a Veterinary Clinical Study

A veterinary clinical study is conducted according to a research plan known as the study protocol. The study protocol is designed to answer specific research questions and to safeguard the welfare of the animal participants. It contains the following information:

• The reason for conducting the study

• What animals may participate in the study (the eligibility criteria)

• The number of animals needed to complete the study

• The schedule of tests, procedures, or drugs and their dosages

• The length of the study

• What information will be gathered to answer the reason for conducting the study

• The potential benefits, and risks, associated with enrolling in the study

To Top

What Animals Can Participate in a Clinical Study?

Clinical studies have criteria outlining what animals can participate that are listed in the protocol as inclusion criteria and exclusion criteria. Some research studies seek animals which have specific illnesses or conditions that will be studied while other studies are looking for healthy animals, and some studies are limited to a predetermined group of animals (such as a specific breed) which are asked by researchers to enroll.

Eligibility. The factors that qualify an animal to participate in a clinical study are called inclusion criteria, and the factors that disqualify an animal from participating are called exclusion criteria. These are based on things such as age, gender, the type and stage of a disease, previous treatment history, and any other medical conditions that the animal may have.

To Top

How Are Animals Enrolled in Clinical Studies Protected?

Most clinical studies are conducted to try and find new and/or better ways to treat a condition, and there is no way to know that that treatment is better than existing treatments until the study has finished and the results are determined. Further, even if the treatment under investigation is better, there will likely be some animals for which no treatment is going to help. Some of the studies listed on this database are not for the purpose of investigating a new therapy, but rather to improved understanding of the disease process or to determine new methods to diagnose the condition. These studies may not offer health benefits to the animals participating but instead may benefit future animals with the same condition by improving the knowledge of that condition. To help you decide whether you would like to enroll your animal in a study, investigators will provide you with information about the study and the treatment being investigated, including information pertaining to known or potential risks or benefits. This informed consent process is intended to protect owners and animals and should provide enough information for an owner to understand the risks of, potential benefits of, and alternatives to enrolling their animal in the study. In addition to the informed consent document, the process may involve recruitment materials, verbal instructions, question-and-answer sessions, and activities to measure participant understanding. In general, a person must sign an informed consent document enrolling their animal in a study to show that he or she was given information on risks, potential benefits, and alternatives, and that he or she understands it. Signing the document and providing consent is not a contract. Participants may withdraw from a study at any time, even if the study is not over. See the Questions to Ask section on this page for examples of questions to ask the study personnel regarding participating in a clinical study.

Institutional Animal Care and Use Committees (IACUC's). In the United States and Canada, research protocols are reviewed by an IACUC (or a Veterinary Clinical Studies Committee tied to the IACUC) to determine whether the study involves any activity, such as the administration of an experimental drug or collection of samples, that would not be performed for the animal’s condition if the animal were not enrolled in the study. Studies that do not vary the care of the animal from that which would normally be done for the animals’ condition do not require further oversight. Studies which involve an activity that would not normally be done for the condition of the animal if it were not enrolled in the study, such as the administration of an experimental drug or collection of samples not normally required, are placed under continued oversight of the IACUC. IACUC oversight does not supplant the decisions for clinical care of your animal by the attending veterinarians, but does ensure that the research protocol that was described to you during the informed consent process is being followed.

To Top

Follow-up Veterinary Care

In some instances, your animal will be required to stay at, or return to, the site conducting the clinical study for continued care or follow-up. In other instances, your animal might be returned to the oversight of your usual veterinarian.

Typically animals can continue to see their usual veterinarians while enrolled in a clinical study. While most clinical studies provide medical products or interventions related to the illness or condition being studied, they do not include care for other conditions unrelated to the clinical study. Having your veterinarian work with the clinical study personnel can ensure that the study protocol will not conflict with other medications or treatments being received.

To Top

Considerations for Enrolling an Animal in a Clinical Study

Enrolling your animal in a clinical study contributes to understanding of diseases that affect animals and to discovering improved methods of diagnosing and treating those diseases. The results of clinical studies can make a difference in the care of future animals by providing information about the benefits and risks of therapeutic, preventative, or diagnostic products or interventions. Further, because many diseases and conditions in animals are similar to those in people, understanding gleaned from veterinary clinical studies can serve to inform the human medical community as well!

Clinical trials provide the basis for the development and marketing of new drugs, biological products, and medical devices. Sometimes, the safety and the effectiveness of the experimental approach or use may not be fully known at the time of the trial. Some studies may provide enrolled animals with the prospect of receiving direct medical benefits, while others may not. Some studies involve some risk of harm or injury to the animal, although it may not be greater than the risks that would normally be related to routine medical care or disease progression. Studies are designed so that the risks of participation have been minimized as much as possible and are reasonable in relation to anticipated benefits. Many studies require participating animals to undergo additional procedures, tests, and assessments based on the study protocol. These will be described in the informed consent document for a particular study. Individuals should also discuss these issues with members of the clinical study team and with his or her usual veterinarian.

To Top

Questions to Ask

Individuals interested in enrolling their animal in a clinical study should know as much as possible about the study and feel comfortable asking the clinical study personnel questions about the study, the related procedures, and any expenses. The following questions might be helpful during such a discussion. Answers to some of these questions are provided in the informed consent document. Many of these questions are specific to clinical trials, but some also apply to observational studies.

• What is being studied?

• Why do researchers believe the intervention being tested might be effective? Why might it not be effective? Has it been tested before?

• What are the possible interventions that my animal might receive during the trial?

• How will investigators determine which interventions my animal might receive?

• Who will know which intervention my animal receives during the trial? Will I know? Will my veterinarian know? Will members of the research team know?

• How do the possible risks, side effects, and benefits of this trial compare with those of other treatments currently available for my animals' condition?

• What will I have to do?

• What tests and procedures are involved?

• How often will my animal have to visit the hospital or clinic?

• Will my animal have to stay in the hospital?

• How long will the study last?

• Will I be reimbursed for expenses and, if so, by whom?

• What type of long-term follow-up care is required for this study?

• If my animal benefits from the intervention, will he/she be allowed to continue receiving it after the trial ends?

• Will results of the study be provided to me?

• Who will oversee my animals' care while participating in the trial?

• What are my options if my animal's condition does not improve, or worsens, during the study?

https://ebusiness.avma.org/aahsd/more_info/veterinary_clinical_studies.aspx

Veterinary clinical studies aim to improve our scientific knowledge and to find the best ways to prevent, diagnose, or treat diseases and other conditions that can affect your animal. Choosing to participate in a clinical study is an important decision. Review the information below and talk with you...

Address

الدكتور وليد محمد حسن
Nasiriyah

Telephone

07801377115

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when الطب البيطري posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Share