10/10/2021
هل فكرت يوما في ان الجرو الصغير هو مثل الطفل لا يستطيع ادراك جميع افكارك و عاداتك و متطلباتك و اشاراتك المختلفة و عوضا عن ذلك فهو له رغبات و افكار تلخص رؤيته للحياة و البيئة المحيطة به و فهمك لتلك المتطلبات و الافكار يساعدك بشكل كبير علي فهم كلبك و تفسير سلوكه و من ثم تدريبه بشكل صحيح.
واول تلك الافكار التي تراود ذهن الجرو الصغير هي أنا نعم انا ثم انا و انا , فانا اولا و دائما و جميع افراد الاسرة و المحيطين بي يجب ان يلبوا رغباتي اولا عليك باللعب معي و تغذيتي و تمشيتي خارج المنزل حتي لا اشعر بالضيق وانا لا ابالي بالتزاماتك و عاداتك فهي شانك الخاص ما يهمني هو أنا
ولذلك عزيزي المربي لا تشعر بالممل من الحاح كلبك و استثارته طوال الوقت و نشاطه المفرط او نباحه طوال الليل فهو كالطفل الرضيع الذي لا يطيق الانتظار علي تلبية طلباته و عليك استغلال تلك الحاجة عن طريق ادماج بعض الانشطة البسيطة التي تعود عليك بالفائدة كتذكير الكلب باسمه دائما اثناء اللعب و اعطاء امر الاستدعاء في كل مرة يكون معك اكل محبب للكلب.
هل فكرت يوما في ان الجرو الصغير هو مثل الطفل لا يستطيع ادراك جميع افكارك و عاداتك و متطلباتك و اشاراتك المختلفة و عوضا عن ذلك فهو له رغبات و افكار تلخص رؤيته للحياة و البيئة المحيطة به و فهمك لتلك المتطلبات و الافكار يساعدك بشكل كبير علي فهم كلبك و تفسير سلوكه و من ثم تدريبه بشكل صحيح.
واول تلك الافكار التي تراود ذهن الجرو الصغير هي أنا نعم انا ثم انا و انا , فانا اولا و دائما و جميع افراد الاسرة و المحيطين بي يجب ان يلبوا رغباتي اولا عليك باللعب معي و تغذيتي و تمشيتي خارج المنزل حتي لا اشعر بالضيق وانا لا ابالي بالتزاماتك و عاداتك فهي شانك الخاص ما يهمني هو أنا
ولذلك عزيزي المربي لا تشعر بالممل من الحاح كلبك و استثارته طوال الوقت و نشاطه المفرط او نباحه طوال الليل فهو كالطفل الرضيع الذي لا يطيق الانتظار علي تلبية طلباته و عليك استغلال تلك الحاجة عن طريق ادماج بعض الانشطة البسيطة التي تعود عليك بالفائدة كتذكير الكلب باسمه دائما اثناء اللعب و اعطاء امر الاستدعاء في كل مرة يكون معك اكل محبب للكلب.
#جرو