حماية الوعول اليمنية من الانقراض

  • Home
  • حماية الوعول اليمنية من الانقراض

حماية الوعول اليمنية من الانقراض نعمل معا لحماية الوعول اليمنية من الانقراض من منطلق ان لها الحق في الحياة واستمرار واستمرار جنسها
(3)

الوعل اليمني
كان له مكانة كبيرة في الحضارات اليمنية القديمة وكان رمز للإله عثتر
في عصر الحضارات اليمنية كان يقام طقس سنوي لصيد الوعل وماعز الجبل مدتها 20يوم فقط من السنة مع ذلك عملت القوانين اليمنية القديمة على حمايته بقية ايام السنة وتجريم صيده واعتبار التعرض له او منعه من الرعي من الكبائر التي تغضب الاله عثتر
اليوم وصلت اعداده إلى مستويات مخيفة جدا نتيجة الصيد الجائر والتوسع السكاني في بيئة ا

لوعول الطبيعية .. وحتى لا نفقد احد رموز تاريخنا الوطني نتيجة التصرفات الطائشة والغير مسئولة بصيده للتسلية من قبل البعض .. اطلقنا هذه الصفحة للمساعدة في حماية ما تبقى من الوعول اليمنية والتوعية بخطر اصطيادها وتعريضها للانقراض

مباردة شخصية عظيمة .. شكرا لجهودكم اخي سالم باتيس حضرموت محمية الوعول لاول مره في حضرموت تم إنشاء محمية وعول في حضرموت ب...
19/03/2023

مباردة شخصية عظيمة .. شكرا لجهودكم اخي سالم باتيس
حضرموت
محمية الوعول
لاول مره في حضرموت تم إنشاء محمية وعول في حضرموت بجهود شخصية في منطقة مخيبيه التابعه لمديرية السوم
نتمنى من السلطات في حضرموت منع اصطياد الوعول والضباء والغزلان وحمايتها

اليوم هو اليوم العالمي للحياة البريةلكن المحزن هو أن الحياة البرية في اليمن مهددة بالانقراض الشديد. وقد تختفي الأنواع ال...
06/03/2023

اليوم هو اليوم العالمي للحياة البرية
لكن المحزن هو أن الحياة البرية في اليمن مهددة بالانقراض الشديد. وقد تختفي الأنواع النادرة من الحيوانات في اليمن خلال عقدين، في حال استمرت جرائم الصيد الجائر والاتجار غير المشروع بالأنواع النادرة، دون تدخل لإيقافها.
إن حماية التنوع البيولوجي في بيئتنا، هي مسؤوليتنا جميعاً.





الوعل اليمني ورمزيته التاريخية والوطنية .. عبد الرحمن طه ارتبط التاريخ والإنساناليمني منذ البدايات الاولى بحيوان الوعل ا...
21/01/2023

الوعل اليمني ورمزيته التاريخية والوطنية .. عبد الرحمن طه
ارتبط التاريخ والإنساناليمني منذ البدايات الاولى بحيوان الوعل الذي يعتقد انه سبق وصول الانسان الحديث (Homo sapiens) إلى المنطقة فكانت كل الجغرافيا اليمنية بجبالها وسهولها مراعيا له ولقطعانه وبعد ان جاوره الانسان اليمني القديم كان من مصادر غذائه وتعلم منه الكثير فحاز على مكانة مميزة في معتقدات الانسان اليمني منذ الازل وارتبط في ذاكرتهم الجمعية بظواهر طبيعية تشكل للإنسان اليمني اساس للحياة والاستقرار مثل توفر الماء وخصوبة الارض والتنبؤ بنزول الامطار وغيرها .. وهو ما اظهرته رسومات الانسان اليمني القديم على الصخور وجدران الكهوف في أنحاء كثيرة من اليمن والتي تعود إلى العصور الحجرية وتوالت رسومها كذلك في فترات التاريخ اليمني القديم.
الوعل (الايل) علميا
الوعل (Ibex)في اللغة يسمى ذكرها وعل (بسكون العين) وجمعها اوعال او وعول ، وذكر في احدى النقوش القديمة باسم (ايل -ايلن) (زيد العنان 11/1) ، والانثى وعلة او (اروى) كما ذكرتها النقوش اليمنية القديمة ويعرف أيضا (بالماعز البري او تيس الجبل)وهو حيوان متوسط الحجم يبلغ طول الذكر البالغ ما بين 130-140سم ويبلغ ارتفاعه عن سطح الأرض بين 65-75 وله لحية يبلغ طولها 2-5سم وله قرنان يبلغ طولها إلى 120سم وتمتاز بشدة تقوسها وبوجود حلقات منتظمة على سطحها تعرف بالعقد تتواجد في قرون الذكور من الوعول فقط ولا تظهر في قرون الاناث ، يتغذى على الحشائش والاعشاب ويصنف الوعل اليمني من فصيلة الوعل النوبي (Cabra Ibex Nubbian) وتعيش بضع مجموعات منه اليوم في مرتفعات وهضاب اليمن وسلطنة عمان ، كانت قطعانه تجوب الجغرافيا الجنوبية كلها في فترة التاريخ القديمة ، وقد وجدت عظامه في حفريات اثرية في صعدة وغيرها من المناطق اليمنية التي لم يعد يتواجد فيها اليوم بسبب الاستيطان البشري ، ويتميز الوعل اليمني بلونه المموه المائل للبني الذي يتماهى مع لون البيئة اليمنية في المواقع الجبلية والقريبة من الصحراء ، ويتخذ من الكهوف الجبلية العالية والصدوع الصخرية مأوى له... وتمتاز الوعول بحذرها الشديد والانتباه والشعور بكل ما يدور حولها واي تغير في الروائح او تردادت الأصوات واذا ما ميز رائحة صياد في الجوار فانه يطلق ساقيه للريح وينحدر بخفة ورشاقة على الصخور الملساء حتى ينجو من الصياد ، والوعول بطبيعتها لا تلجأ للمناطق المرتفعة إلا بهدف الحماية والبقاء فهي مناطق يصعب الوصول إليها من قبل حيوانات أخرى خاصة المفترسة منها ، وبالتدريج أصبحت هذه المناطق سكنها وملاذ عيشها ، وتنزل على فترات للحصول على الغذاء والماء وتفر هاربة للأعالي في حال داهمها خطر الصيد أو الإفتراسوتعيش الوعول منفردة أو على شكل زمر صغيرة ، تقل فيها الذكور أو تتواجد الذكور الصغار ، وهذا أيضاً يحدد من استمرارها لأنّ طريقة سيادة القطيع والتزاوج تتطلب من الذكور حرب شرسة دامية لفرض السيطرة قد تصل لموت أحد الذكور المنافسة ، وفي حال عدم موته فهو يطرد من المجموعة وهذا يقلل فرصته بالنجاة ولا تقبل المجموعة أفرادا جدد من خارجها إلا في حالات نادرة .

الوعل (عثتر) رمز للإله القومي لليمنيين
الدين ظاهره روحية وحاجة اجتماعية رافقت البشرية من أوائل تفتق العقل البشري بالتفكير واختلفت الأفكار والمعتقدات لتلائم الحياة البشرية بحسب البيئة الذي عاشوا فيها ، والديانة اليمنية نبعت من بيئة وواقع الجغرافيا اليمنية وتغلغلت منذ العصور القديمة في حياة اليمنيين وظهرت ملامحها في رسوماتهم الصخرية ومن خلال تشييد المباني العامة والدينية التي زخرت بأشكال ورموز معتقداتهم الدينية واظهرت تعلقهم وارتباطهم الكبير بهذه الرموز واهمها وابرزها رمزية كبير ذكور الوعل وسيد القطيع .
اعتقد اليمنيين في ديانتهم ومعتقداتهم القديمة بالثالوث المقدس و هو : إله القمر الأب و إله الشمس الأم و من زواجهما كان الإبن الإله عثتر الزهرة والذي رمز إليه برمزية الوعل .. وبحسب معتقداتهم رأوا ان البشرية جاءت من الاله عثتر (الذكر) فهو ابن الاله وأبو البشرية جميعها بحسب المعتقدات القديمة التي تسبق ما يعرف بالديانات السماوية بآلاف السنين .. لذلك كان يعد عثتر على راس مجمعات الاله في كل الحضارات التي قامت على الجغرافيا اليمنية (معين -سبأ -حضرموت -قتبان- اوسان-حمير) وخارجها في اثيوبيا (الحبشة) فكان عثتر هو الاله الأعلى فيها بحيث يتصدر اسمه كافة أسماء الالهه في صيغ التوسل والدعاء (ب ع ث ت ر / وب أ ل م ق ه / وبـ ذ ت/ ح م ي م) النقشالسبئي(RES.3950) وفي نقوش حضرمية منها النقش (Ja. 2456/4 ) وفي نقوش اوسانيةمنها النقش رقم U.A.M.266)) وفي النقوش القتبانية منها النقش(Ja.405/3) وفي النقوش المعينية منها النقش (M. 33/4) وفي النقوش المسندية الأثيوبية منها النقش J. E. 2771) )
وقد ضل ذكره يتردد اكثر من أربعة آلاف سنة في كل الجغرافيا اليمنية حتى في فترة الديانات التوحيدية في اليمن حينما اختفت اسماء الاله المحلية من التداول في هذه الفترة وامتد تاثيره إلى شمال الجزيرة وغيرها من المناطق الجغرافية ،ولم يكن عثتر(الوعل) أبو البشرية وكبير الاله فحسب فقد كان يعد إله الخصب والمطر والمراعي الخضراء الذي تقدم له القرابين والاضاحي أملاً في نزول المطر .. كما كان حامي المنشآتوالقبور .. ويبدو أن الربط بين الوعل والمطر وعثتررب الخصب جاء نتيجة لما يتمتع به هذا الحيوان عن سائر الحيوانات من قوة حواس الشم والبصر وجمال الهيئة والانفة والشموخ والعزة كونه يتخذ من القمم العالية الشامخة مسكن وموطن له ، والاهم من ذلك قدرته الفطرية على التنبؤ بالمطر وتحديد مواطن الري لاسيما في مواسم الجفاف والجدب إذ عرف عن القطيع الوعول انها تصاب في مواسم الجفاف بحالة تعرف بـ(جنون الوعول) فتعتريها حالة من الذعر والارتباك عندها يقوم كبير الوعول (قائد القطيع) بالبحث عن اقرب قمة جبلية ويعتلي أعلى جلاميدها ويقف في شموخ متلفتا يمنة ويسرة متشمما رائحة المطر ، باحثا بنظره الحاد لمعان البرق في الأفق حتى يتمكن من تحديد المرعى عن بعد فينزل مسرعا من قمته ليقود القطيع باتجاه الأماكن المطيرة (بن عقيل 24،2004)
وقد ورد عثتر(الوعل) في نقوش سبئية بألقاب و صفات متعددة أهمها (عثتر شرقن) و كلمة شرقن تعني الجهة أو المشرق ويفسرها الدارسون بأن لها علاقة بالمطر و السقي كما في صفته الثانية ذبن و قد أعتبر إلهاً للمطر و الري و الخصوبة و من الألقاب أيضاً عثتر يجي بمعنى " الحامي " و عثترذذبن أي " ذو القناة " و عثتر عززن و عثتر شيمن بمعنى " الحافظ " من الأمراض و حامي الأرض و الأموال و المنشآت و منها لقب عثتر قهم "العظيم" وبعل بحر حطبن و هي تسمية ذات علاقة بالزراعة و من الصفات ذو قبضم بمعنى " القابض " و ذو يهرق و كلمة يهرق صيغة مضارعة بمعنى يريق كيريق الماء و هذا يناسب إرتباطه بالمطر و الري و ذو نورو أي المنير و ذو سحرن أي وقت الشفق و كلها حالات لنجمة الصباح الزهرة .(حسن السيباني-عثتر الزهرة) كما ان التقديس لاله الخصب دفع اليمنيين لتسمي به في اسمائهم المركبة مثل .. اوس عثت ،هوف عثت ولحي عثت وحي عثت ... الخ (وعثت اختصار للالهعثتر ) كما كان له شهر يسمى شهر (عثتر) في تسميات الشهور السبئية القديمة والذي جاء في النقش (547 cih) وكانت له كهانة (رشوا عثتر) ، فكان الاله عثتر (الوعل) هو الاله المشترك والجامع بين كل الجغرافيا اليمنية والموحد لمعتقدات اليمنيين لفترة طويلة من الزمن .

الوعل في الفنون التشكيلية اليمنية
احتل الوعل اليمني مكانة خاصة في فنون ومنحوتات اليمنيين القديمة من خلال تجسيد صورته بكثرة في مختلف الاعمال الفنية كالرسوم الصخرية والمنحوتات والزخارف المعمارية وعلى أدوات المنزلية وعروش الملوك والاقيال ، فقد حضي الوعل باهتمام خاص في اعمال الفن الصخري منذ العصور الحجرية حيث تفنن الانسان اليمني القديم في رسم صورة الوعل على الصخور في مواضع مختلفة كما قام بتصوير مشاهد صيد الوعول على جدران كهوف العصور الحجرية بما يدل على ارتباط عميق بين الانسان اليمني القديم وحيوان الوعل حتى وصل إلى تقديسه في معتقداته الدينية ، فكان الوعل من أقدم ما شغل بال الفنان اليمني في عهود موغلة في القدم، إذ تفيد الدراسات الاثرية الحديثة وجود رسوم الوعل على الصخور وجدران الكهوف في أنحاء كثيرة من اليمن تعود إلى العصر الحجري أي منذ أكثر من سبعة الآف عام وتوالت رسومها كذلك في فترات التاريخ اليمني القديم.
ومن المعروف لدى المهتمين أن النحات اليمني القديم قد اهتم بإخراج اشكال الرموز الدينية بعناية فائقة نظراً لما تمثله من اهمية دينيةالأمر الذي نرى فيه وضوح الملامح والمحافظة على نسب الجسم متوازنة خاصة في حال تجسيد التمثال كاملاً، أو كتلة الرأس بارزة في مجموعة الأفاريز وقد أوضح الجوانب منها في نهاية صف الرؤوس إذ يبرز الجزء الأيمن والأيسر مع الأرجل واقفة.
وتظهر الوعول في فن النحت بصورة خاصة وقرونها مواجهة وأجسامها مصورة من الجانب او باوضاع جلوس القرفصاء في مربعات لتزين العروش وموائد القرابين على شكل (افاريز الوعول) وهو نمط معماري فني ديكوري استخدم لتزيين واجهات المعابد وجدرانها الداخلية إذ نرى ذلك في الجزء العلوي من سور معبد المقه في صرواح العاصمة القديمة لمملكة سبأ ويمكن مشاهدة سور المعبد المستدير تزينه في الأعلى أفاريز من رؤوس الوعل خاصة في الواجهة الشرقية ، كما كشفت اعمال التنقيب الأثري التي اجريت في معبد المقه برآن عن العديد من القطع الحجرية من أفاريز الوعل التي كانت تزين جدرانه الداخلية. ولا تزال الكثير من هذه الانواع متواجدة في مواقع أثرية كثيرة وفي قاعات المتاحف اليمنية وفي الخارج الكثير من هذه الأفاريزالمنحوت أغلبها من حجر الجيري الأبيض (البلق) والرخام والمرمر ونادراً من الخشب. ومظهرها الجميل في صف رؤوسها المستطيلة الوجوه والملتوية القرون متجاورة تبرز أشكالها من كتلة الحجر المنحوتة منه.
إلى جانب ذلك اهتم النحات اليمني القديم في نحت أشكالها كمقدمة لمنحوتات الأعمال الهندسية المحورة والمنحوتة من الحجر أو المصنوعة من المعدن. كما جاءت مرافقة للمسارج البرونزية التي تشبه في شكلها القارب اذ نراها معتلية المسرجة مرتكزة بقوائمها الخلفية أو الجزء السفلي من بدنها على مؤخرة المسرجة وتظهر متوثبة في حالة حركة بقوائمها الأمامية ، كما تظهر في لوحات من الحجر الجيري والرخام مزينة لكتابات نذرية بخط المسند وعلى عروش الملوك والاقيال والمجالس العامة.
الصيد المقدس والقوانين المنظمة له
للوعل في حياة اليمنيين القدماء ودياناتهم مكانة خاصة ومميزة .. ومع تواجد وفرة عظيمة من قطعان الوعول على امتداد الجغرافيا اليمنية بحسب ما تظهره الرسوم الصخرية والنقوش فقد اتخذ صيد الوعل الموسمي المقنن كطقس مقدس (صيد عثتر) والذي كانت تقام له شعائر موسمية عامة حيث كانت تنظم كطقس ديني بحسب معتقدات اليمنيين القديمة لتضمن لمن يؤدوا هذا الطقس القوة والخصوبة في ذريته وفي ارضه وقطعانه ، ويتصدر طقس الصيد المكرب أو الملك السبئي وكبار القوم، وكان الوعل هو قوام هذا الطقس وكانت فترة الصيد المحددة بعشرين يوما من فصل (دثان) الصيف بحيث يعلن المكرب او الملك بداية موسم الصيد ونهايته وينتهي الطقس المقدس بإقامة نصب احتفالي يسمى (القيف) ورغم الوفرة الكبيرة لقطعان الوعول فقد اقتصر صيده بالقوس والرمح..وغيرها من الأدوات البدائية فكانت فرصة نجاة الوعول من موسم الصيد كبيرة .. ومع ذلك كانت التعاليم الدينية والقوانين اليمنية القديمة تحرم اعتراض الوعل او منعه من الرعي في المراعي العامة والخاصة في سائر أيام السنة ، وكان هذا التقنين المنظم يعمل على ضمان تكاثر القطعان والحفاظ عليها من الانقراض .. بعكس ما تتعرض له الوعول هذه الأيام بسبب الاستيطان البشري لمناطق عيشها وتكاثرها والرعي في موائلها الطبيعية والاهم منها الصيد التدميري الجائر بالأسلحة الاتوماتيكية الحديثة لأغراض المفاخرة والتباهي الاجوف والذي عرض الوعول اليمنية لخطر الانقراض بالرغم ما لها من أهمية بيئية وتاريخية ووطنية عند اليمنيين قديما وحديثا.

الوعل اليمني ومكانته التاريخية والوطنية | إعداد القيل/ عبدالرحمن طهقراءة النص/ القيل أكرم صالحمونتاج القيل /جبار الخميسي...
21/01/2023

الوعل اليمني ومكانته التاريخية والوطنية |
إعداد القيل/ عبدالرحمن طه
قراءة النص/ القيل أكرم صالح
مونتاج القيل /جبار الخميسي
إنتاج / منتدى معد كرب القومي

إعداد القيل/ عبدالرحمن طهقراءة النص/ القيل أكرم صالحمونتاج القيل /جبار الخميسيإنتاج / منتدى معد كرب القوميإشراف عام القيل / يحيى الجماعي

10/01/2023

رابط اطار يوم الوعل اليمني .. معا لحماية الوعول من الانقراض
روابط يوم الوعل اليمني من خلال https://twb.nz/w3ll .
https://twb.nz/alwaalday

Address


Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when حماية الوعول اليمنية من الانقراض posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to حماية الوعول اليمنية من الانقراض:

Shortcuts

  • Address
  • Alerts
  • Contact The Business
  • Claim ownership or report listing
  • Want your business to be the top-listed Pet Store/pet Service?

Share